السبت، 9 يونيو 2012

مثلث إتخاذ القرار

مثلث إتخاذ القرار ،،

هذا المثلث يوضح العوامل التي تؤثر على إتخاذ القرار،،

فإذا أتجه السهم من أسفل (الشهوة) إلى الأعلى (الفكر) كان القرار خاطئ وأقرب إلى الفشل،،

أما إذا كان إتجاهه من الأعلى (الفكر) إلى الأسفل (الشهوة ) كان أقرب للصواب..

*******

أساليب إتخاذ القرارات

إتخاذ القرارات


    هناك أربعة أساليب تساعد في اتخاذ القرارات هي:

الخبرة:استخدم الخبرات السابقة، على أساس أن المشكلات الحالية تتشابه مع المشكلات السابقة. المشاهدة:التقليد وتطبيق الحلول التي اتبعها آخرون في حل مشاكل شبيهالتجربة والخطأ:أن تجرب فتخطئ، فتجرب فتتعلم، وهكذا.. وفي ضوء ذلك تتخذ القرار. الأسلوب العلمي:أن تتخذ القرار بناءً على ما أثبته العلم أو التحليل العلمي والدراسة العلمية للموقف.



    
 من أسباب التردد في اتخاذ القرار:   
عدم القدرة على تحديد الأهداف أو عدم وضوح
الأهداف مما  يجعل صورة الموقف متـأرجحة ويؤدي إلى صعوبة في اتخاذ القرار. عدم القدرة على تحديد النتائج المتوقعة لكل بديل عدم القدرة على تقييم المزايا والعيوب المتوقعة للبدائل المختلفة، مما يخلق حالة عصبية يصحبها تردد.ظهور بدائل أو توقعات لم تدرس في المرحلة الأخيرة من مراحل اتخاذ القرار.قلّة خبرة متخذ القرار، أو اعتقاده بأن القرار يجب أن يكون مثالياً 100 %، وبالتالي فإن البحث عن قرار بلا عيوب يؤدي إلى عدم اتخاذ القرار.
ابعد التردد في اتخاذ القرار:
كل قرار يجب أن يساهم في تحقيق الأهداف.من الضروري إعطاء أهمية للشعور وا  لانفعالات والعواطف، بالإضافة إلى الأشياء الظاهرة الملموسة أو الممكن الاستدلال بها عقلياً فجميعها تسهم في تعزيز اتخاذ القرار.ليس من الممكن إرضاء كل الناس، فمعظم القرارات لا يمكن أن ترضي الجميع، فمنهم من يحاول دائماً انتقاد القرار بعد إصداره،  فعلى متخذ القرار في هذه الحالة أن يشرح ظروف القرار ويحاول كسب تعاون الجميع .
   
   لماذا لا يتخذ الأفراد قرارات سديدة؟
 العجز عن تحديد المشكلة تحديداً واضحاً أو عدم القدرة على التمييز بين المشكلة السطحية والمشكلة الحقيقية.  العجز عن الإلمام بجميع الحلول الممكنة للمشكلة وهذا غالباً ما يؤدي إلى اختيار حلول قد تكون أقل قيمة من الحلول التي نجهلها.  العجز عن القيام بعملية تقييم متساوية بين البدائل.إن الفرد مقيد في اتخاذه للقرارات بمهاراته وعاداته وانطباعاته.  إن قرارات الفرد محكومة بالقيم.  إن قرارات الفرد محكومة بمعلوماته وخبرته عن الأشياء التي تتعلق بمجاله.
إن عنصر الوقت غالباً ما يسبب ضغطاً على متخذ القرار، فغالباً لا يتوفر وقت كافٍ لدراسة مختلف البدائل وفحص النتائج المترتبة عليها، كذلك فإنه من الضروري اتخاذ القرار في الوقت الملائم .




الأخطاء الشائعة في صناعة القرارات:
   عدم إدراك المشكلة، لعدم وجود تصوّر عن الأوضاع المشابهة.
 التشخيص السيئ للمشكلة، لعدم معرفة الوضع الأمثل.
 الإخفاق في توليد بدائل جديدة، والاكتفاء بقبول الحلول التقليدية المعروفة.
 الإخفاق في تقييم البدائل تقييماً دقيقاً والإخفاق في تحديد معايير لاختيار البديل الأمثل.
تأثر صانع القرار بتركيبته النفسية في صناعة القرار دون دراسة موضوعية لنتائج هذا القرار.
عدم قدرة صانع القرار على الاعتراف بالضغوط الاجتماعية، وسوء التصرف في عمل أوضاع متوازنة بين  ما يتطلبه القرار وما يفرضه المجتمع من ضغوط .
عدم إشراك صانعي القرارات ذوي العلاقة بالمشكلة، أولئك الذين سيتأثرون بالحلول المتوقعة للمشكلات.
الفشل في وضع خطة عمل لتنفيذ القرار، أو في متابعة تنفيذ القرار.


لاختبار قدراتك في اتخاذ القرارات،[اضغط هنا]
1-الغنام، إبراهيم(2006). مهارات حل المشكلات و اتخاذ القرارات، كنانه اون لاين. الموقع الإلكتروني: http://www.kenanaonline.com/page/4220
2-Seymoup,J & Shervington,M.(1999).Maximizing Performance.Dk publishing  Inc,New York. U.S.A





تذكيـــر بأ ســـامي فنادق في الحمامات للسؤال عنها

فنادق ذات أســــعار معقولة في مدينة الحمامات

Hotel La Residence Hammamet

Hôtel Résidence La Paix


 Residence Romane


 



ياســـــمين الحمامات



مدينة الحمامات بتونس

مع إنني زرت عدة أماكن سياحية في تونس، إلا إنني لم أقم بزيارة مدينة الحمامات السياحية الأثرية...

وجهتي القادمة بإذن الله مدينة الحمامات في تونس.......